المستوى : السنة الأولى متوسط - المادة : اللغة العربية (الجيل الثاني)
الميدان : فهم المكتوب(قراءة مشروحة)
المقطــــع(3) :عظماءالإنسانيّة
المحتوى المعرفيّ: فرانز فانون
المقطــــع(3) :عظماءالإنسانيّة
المحتوى المعرفيّ: فرانز فانون
أسئلة الفهم العام:
عمّ يتكلّم صاحب النص؟
ماذا عمِل فانون؟
ماذا قدّم فانون للثورة الجزائرية ؟
علام حرِص فانون ؟
عمّ يتكلّم صاحب النص؟
ماذا عمِل فانون؟
ماذا قدّم فانون للثورة الجزائرية ؟
علام حرِص فانون ؟
الفكرة العامة :
- نضال "فرانز فانون" من أجل نصرة القضايا العادلة والقيم النّبيلة ومساندته للثّورة الجزائريّة.
- حياة فرانز فانون في الجزائر بين الطب و النضال .
شرح المفردات :
ورشة : جماعة من النّاس يشتغلون في عمل معيّن ، مكان معدّ لصناعة الأشياء أو إصلاحها.
جاب : تجوّل ،
جاب البلاد : قطعها سيرا.
يخوض المعركة : يقحم نفسه فيها .
شرح المفردات :
ورشة : جماعة من النّاس يشتغلون في عمل معيّن ، مكان معدّ لصناعة الأشياء أو إصلاحها.
جاب : تجوّل ،
جاب البلاد : قطعها سيرا.
يخوض المعركة : يقحم نفسه فيها .
المناهج : البرامج
حرر المرضى من قيودهم : ساعدهم على التغلب على حالاتهم النفسية ومعاملتهم معاملة عادية.
حتمية : واجبةُ الأداء / أدانت : أُثبتت إدانتها واتهامها / خاضها : اقتحمها ، أدّاها.
الأفكار الأساسية :
1- جهود الطّبيب في تغيير ظروف المستشفى الّذي استلم فيه وظيفته .حرر المرضى من قيودهم : ساعدهم على التغلب على حالاتهم النفسية ومعاملتهم معاملة عادية.
حتمية : واجبةُ الأداء / أدانت : أُثبتت إدانتها واتهامها / خاضها : اقتحمها ، أدّاها.
الأفكار الأساسية :
- تولّي فانون الطب و حرصه على تحسين ظروف المرضى .
2- نصرة فرانز فانون للقضية الجزائريّة ومساندته للثّورة.
2- نصرة فرانز فانون للقضية الجزائريّة ومساندته للثّورة.
- انخراط فانون في جبهة التّحرير و موقفه من ثورة الجزائر.
3- سعي فرانز فانون إلى تنوير المفكّر الإفريقي ودفعه نحو تشييد وطنه.
3- سعي فرانز فانون إلى تنوير المفكّر الإفريقي ودفعه نحو تشييد وطنه.
- حرص فرانز على تنوير عقل المثقف الإفريقي .
المغزى من النص :
قال تعالى : ((وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)) (9) سورة الحشر.
- مبادئ الحقّ والعدالة و القيم النّبيلة لا تعرف الحدود الجغرافيّة ولا تعترف بالانتماء وإنّما هي قوانين ثابتة في كلّ مكان وزمان.
قال تعالى : ((وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)) (9) سورة الحشر.
- مبادئ الحقّ والعدالة و القيم النّبيلة لا تعرف الحدود الجغرافيّة ولا تعترف بالانتماء وإنّما هي قوانين ثابتة في كلّ مكان وزمان.
- إن قيم الحقّ و الفضيلة و المبادئ الإنسانيّة النّبيلة لا تعترف بالجنس و لا بالعرق ولا بأشياء أخرى ، ولكنّها نابعة من عمق المرء لكونه إنسانا ، فالقضيّة العادلة تلقى العون والنّصرة مهما تباعدت الأمكنة واختلفت الأعراق.